الاعجاز الهندسى فى مصنع TESLA الجديد




مصنع Tesla الجديد أو الTesla Gigafactory هيكون أكبر عجائب العالم ومعجزة من

 معجزات الزمان



• مبني على مساحة 3000 فدان، مبنى المصنع الأساسي مساحته أكبر من 95 ملعب كرة، حتى اصحابه ومصممينه نفسهم دماغهم تنفجر بمجرد تأمله، هيكتمل في 2020.
.
• هيكون أكبر شيء في الدنيا وأكبر مبنى على الإطلاق، المبنى الوحيد إللي هيتغلب عليه من حيث المساحة الكلية هو مبنى Everett لتصنيع طائرات شركة Boeing (المبنى دا بحد ذاته حجمه إعجازي لدرجة إنك ممكن تضع بداخله 6 برج خليفة!) مبنى Tesla أكبر منه في الإتساع ولكن مبنى Everett اكبر منه في الإرتفاع والمساحة الكلية ولكن بشيء طفيف.
.
• بناؤه هيلتهم 5 مليار دولار، القواعد فقط هتتكلف 16 مليون دولار وهيتم تصميم المبنى بتصميم ثوري جديد على 4 قواعد منفصلة ليكون منيع ضد الزلازل.
.
• فور بناء المبنى تقريبًا سعر البطاريات هينزل 35% ومع مرور الوقت تلك النسبة هتقل بشكل خيالي والبطاريات هتكون أرخص بعشرات ومئات المرات في سنوات معدودة.
.
• بسبب رخص البطاريات شركة Tesla هتقدر تنتج أكثر من مليون سيارة في السنة فور بناء المبنى (مقارنة ب50 ألف سيارة فقط حاليًا) وطبعًا عدد السيارات المبنية سنويًا من Tesla أيضــًا هيزيد بمعدل سريع جدًا في سنوات معدودة بفضل رخص البطاريات والتسهيلات إللي هيعملها المصنع.
.
• المصنع في سنة واحدة هينتج ما أكثر من كل ما أنتجته كل شركات وهيئات العالم من بطاريات في 2013 ولوحده هيضاعف عدد البطاريات الموجودة في العالم (يعني هيبني بطاريات أكتر من باقي العالم مجتمعًا!)
.
• طبعًا بسبب ما سبق، فالموضوع هيساهم في تسريع إحتلال الطاقة النظيفة للسوق العالمي بمعدل أسي، السيارات الكهربائية هتبقى موجودة بأسعار منافسة للسيارات العادية وأفضل بمراحل في الإمكانيات، والبطاريات والطاقة النظيفة هتتوافر بأسعار تنافس مصادر الطاقة التقليدية وأرخص.
.
• المبنى هيعتمد %100 على الطاقة النظيفة في كل أعماله (الطاقة الشمسة وطاقة الحرارة الأرضية) وهيكون فيه خزان مياه سعته 6 مليون لتر لإختبارات البطاريات وأشياء أخرى.
.
• المبنى هيصنع البطاريات من أي وكل شيء، لدرجة أنهم هيستخدموا القطارات والمترو القديم الذي خرج من الإستخدام وكل المكن الكبير خارج نطاق الخدمة وكثير من المخلفات البيئة ويحولها كلها لبطاريات. إنتاج البطاريات في المصنع هيكون أسرع من الطلقات من المسدس، مجازيًا وحرفيًا.
.

ليست هناك تعليقات